«كتبت إليّ أختٌ مسلمةٌ وسألتني قائلةً: لماذا بالله عليك لا تصرّحين عن اسمك الصحيح لنعرف من أنت ومن تكونين؟
فإليك يا أختاه جوابي لعلّك تعرفين منه من أكون أنا؟
أختـاه هـيـــا للجهـــاد وللفــدا..وإلى نداء الحق في وقت الندا .. هيا اجهري في صرخة جبــارة..إنّا بنـــــات محمّد لن نقعـــــدا..